كثيرة هي أسباب السب والشتم، ولا يستبعد ذلك في وقت كهذا الوقت وفي زمن كهذا الزمن، لكي تختلط الأوراق لدى ضعاف النفوس، حتى لا يميز الكلم الطيب من السيئ، كثرة الأحاديث والأقاويل لدى العامة والخاصة، وفي
مرت على العراق؛ بعد سقوط النظام الفاشي عام 2003 متغيرات كثيرة، سواء على الحياة الاجتماعية أو الإحداث السياسية، حتى بتنا نشهد متغيرا صبيحة كل يوم، يترك أثره في الوضع العام العراقي، لكن الذي لم يتغير
اعترف أيها القارئ الكريم اننا نعيش في وطن متعدد الطوائف والأديان، وقر اننا إذا أردنا ان نبني دولةً لابد ان ننسجم مع تلك الطوائف حد الانصهار، وان نرفع مصلحة الوطن فوق كل التخندقات الأخرى.
كثيرا ما طنطن مقتدى كالبعوضة الخبيثة والتي تعتاش على دماء الناس وزعزعة راحتهم على انه المدافع والمهدم للمشروع الاميركي في العراق والمنطقة ورغم انه يتكلم في احلامه وعنجهيته وكان خادما للمشروع الامير
حرص التشريع الإسلامي على اعطاء العقل مساحة واسعة من حرية التفكير من أجل الوصول للحقيقة وكبح جماح العاطفة التي كان من نتائج الانقياد لها والتسليم لدعوتها هو اتخاذ آلهة من دون الله وادعاء الربوبية.
في ظل الظروف المتدهورة والمنعطف الأمني العصيب الذي يمر به البلد وقبل أكثر من عامين انطلقت فتوى الجهاد الكفائي العظيمة منطلق الأحرار والميامين من تكللت على بطولاتهم وسطرت ببواسلهم أروع آيات النصر وا
الثقافة العامة في العراق الإ ما ندر طائفية مذهبية سواء بالتصريح أو بالتلميح والفعل وسواء بالموادة والاصطفاف مع هذا ضد ذاك ..ما علينا بالتهنبل والاعلام والاقوال فكلها غطاء وتستر عن عيب ورذيلة شرعية