يخطر في أذهان الكثير من الناس عدة أسئلة واستفسارات، حول تيار الحكيم الجديد، أولها لماذا سمي بالحكمة الوطني ولم يسمَ بالاسلامي؟، هل هو شعور بالمسؤولية الوطنية تجاه وطنه،ام شعار لأغراض أنتخابية؟، وما
ن اولويات التفكير العقلائي هو النقد لما هو كائن للوصول لما يجب ان يكون ، والإنسان بطبيعته مائل للمثالية ، حتى وصفه فلاسفة الإغريق بالكثير من صفات الآلهة ، وقالوا انه في طريقه نحو الكمال بدافع الغري
لقد جاء العهد والميثاق في القرآن الكريم في إطار تنظيم التعامل بين الناس لتحمل الثقة والأمانة مكان الخوف والخيانة:(وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْ
كما هو متعارف عليه هناك فرق بين الملحد الذي ينفي وجود الله وبين المتهم بالإلحاد على الرغم من إنه موحد ويقر بوجود الله سبحانه وتعالى ولكن ألصقت به تهمة الإلحاد لأنه قد اختلف بعقائده الدينية عن طائف
نهضت أوربا وكذلك غيرها ، ليس بفعل الانقلابات او الثورات كما يعتقد البعض متحججاً ومستشهداً بالثورة الفرنسية ، وانما بالحراك المجتمعي والسياسي والثقافي ، كون هذا الحراك هو الجزء الغاطس من جبل الجليد
بعد التقاط الأنفاس من معركة الموصل الكبيرة، التي لم يخض جيش في العالم معركة مثلها، ويحقق النصر فيها بوقت قياسي، حان الوقت للتوجه الى تلعفر وإعلان النصر النهائي .
لقد حل كابوس التطرف الذي اتى به اعداء الاسلام واعداء الانسانية واعداء الامن والامان اعداء الحرية والتحضر جهات ساعية الى خلق الفتن والقلاقل باي اسلوب واشرسها تلك الطائفية المقيتة التي زرعها ذلك التن
ما بين النهروان والموصل 1400 عام من المواقف المشرفة والإنسانية لأتباع الحق علي بن ابي طالب عليه السلام، قراءة لموقف أمير الانسانية والخلود الرحماني مع الخوارج بعد معركة صفين في النهروان ومع موقف ال
كثرة في الاونة الاخيرة اصدار الإجازات التأسيسية للاحزاب، من قبل مفوضية الانتخابات المستقلة، وفق قانون الانتخابات الجديد حتى اصبح اليوم في العراق قرابة المائة حزب، وكلها تمتلك رخص من الحكومة ولديها