باتت مشاهد الدمار والقتل والموت والهجرة والنزوح في العراق وسوريا والتي تتصدر أخبار وكالات الأنباء والفضائيات وكل وسائل الإعلام وحتى مواقع التواصل الإجتماعي, باتت مشهداً مألوفاً عند الجميع من العرب
من خلال الواقع الذي تعيشه معظم شعوب المعمورة فالثابت أن جميع القيادات السياسية القائمة على إدارة شؤون بلدانها ليست ملمة تماماً بامور الدين وتعاليم و شرائع الديانات التي تعتنقها و تقدم لها فروض الطا
بعد عام 2003 تأمل العراقيون خيراً وكانوا يتمنون أن يقودهم شخصاً يجيد فن الكلام المعسول والوعود البراقة ويغرقهم في الأحلام الوردية وأن العناية الإلهية قد ترسله لهم ليمحو الذكريات المؤلمة التي عاشوها
لٍكُل زمن ٍ رِجالهِ و لِكُل عَصّر كِبارهِ ،، أساطيرْ تُولدّ على مدار الزمان في عالم الكُرة المُستديره وتُدون أسمائها بحروف ٍ مِن ذَهّب في تَاريِخ اللُعبة و تَترُك بَصَماتِها
مدعيّ الدين والوطنية والدفاع عن الإسلام وبلاده وحرمه هو أكثر شيء عانت منه الأمة والبلاد الإسلامية منذ القدم والى اليوم, حيث كانوا ولا زالوا سبباً في تفتيت البلاد وتقسيمها وشرذمة العباد بسبب طمعهم و
المطلع أو من يطلع على معاني " الفيدرالية " و " الكونفيدرالية " يجد إن الأخيرة يكون فيها نظام الحكم أفضل بكثير من الأولى, حيث إن الكونفيدرالية هي عبارة عن رابطة أعضاؤها دول مستقلة ذات سيادة والتي تف
لا أحب الكتابة عن حبي لبلدي لكنني أحب التعبير عن ذلك الحب واقعا لا نفاقا، وحقيقة لا خيال، أحب ممارسة حبي لوطني في كل طقوسي وحتى الفوضوية منها التي لا يراها سوى ربي الذي خلقني وخلقكم، وعندما أقولها