المطلع على تاريخ أئمة وشيوخ الدواعش التيمية منذ عهد الأمويين وحتى يومنا هذا يجد إنهم عبارة عن مدّعين للإسلام وقد تلبسوا برداء الإسلام من أجل البحث عن الجاه والسلطة والحكم, وإن كانوا فعلاً مسلمين وع
لا أدري لماذا قفزتْ إلى الذهنِ فورَ قراءةِ النشيدَ الوطنيَّ الموريتانيَّ «المختلف عليه الآنَ» قصةُ موظفي مطار بيروت الذين رفضوا دخول صحفيِّ موريتاني «لأن موريتانيا بلدٌ غيرُ عربيٍّ»!.
الباحثين عن المنصب والحكم والسلطان من أجل المنافع الشخصية وليس لغرض خدمة الناس والشعوب, هؤلاء هم أكثر مرض فتاك أصاب المجتمعات بصورة عامة منذ القدم وحتى يومنا هذا, فهم مستعدون للتنازل عن كل شيء من أ
يعلم الجميع ان صناعة الارهاب تعتمد على عدة أمور في مقدمتها وجود فكر شاذ متطرف تكفيري كذلك وجود جهات داعمه وممولة ومجهزة لهذا الفكر أضف لذلك خلق بيئة مناسبة لنشوء وقبول هذا الفكر المتطرف كالظلم والف
ضم المعجم العربي بين دفتيه الكثير من الامثال العربية ، اليوم سوف نتطرق إلى المثل القائل( من لحم ثوره و طعمه ) فقصة هذا المثل تروي لنا حقيقة الجرائم التي يقترفها اهل السياسة الفاسدين لعملياتهم المنظ
شاع في الاوساط البشرية أن لكل أمة زعيم روحي أو مرجع ديني تقع على عاتقه قيادتها بالشكل الصحيح نحو تحقيق الهدف الاسمى الذي وجدت من أجله البشرية جمعاء ألا وهو إقامة العبودية الخاصة لله سبحانه و تعالى
باتت مشاهد الدمار والقتل والموت والهجرة والنزوح في العراق وسوريا والتي تتصدر أخبار وكالات الأنباء والفضائيات وكل وسائل الإعلام وحتى مواقع التواصل الإجتماعي, باتت مشهداً مألوفاً عند الجميع من العرب
من خلال الواقع الذي تعيشه معظم شعوب المعمورة فالثابت أن جميع القيادات السياسية القائمة على إدارة شؤون بلدانها ليست ملمة تماماً بامور الدين وتعاليم و شرائع الديانات التي تعتنقها و تقدم لها فروض الطا