ما كنت أود الخوض في حرب إعلامية بين أنظمة عربية عميلة لأمريكا وللكيان الصهيوني مثل قطر والسعودية والإمارات والبحرين وهي تتسابق لكسب ود ترامب وتل أبيب وحيازة أكبر كم من الجماعات التكفيرية الإرهابية
الأحرار في العالم هم صوت مدوِ في عالم الحرية فلا تمنعهم المسافات وإن بعدت ولا تحجب أصواتهم الموانع وإن كثرت, فيبقى دوي صوتهم يقرع الأذان حتى تتفتح تلك التي بها صمم, فالأفكار السامية والقيم النبيلة
يقترب موعد الاستفتاء الشعبي على مشروع التعديلات الدستورية التي تثير زوبعة سياسية وإعلامية واسعة في البلد، وذلك رغم ما تتضمنه من نقاط إيجابية مضيئة لكل من لم ينظر إلى النصف الفارغ من الكأس.
عريقة غدت تجربة المقاومة في العالم. منذ مهاتما غاندي إلى اليوم أضيفت إليها تجارب عديدة عممت وصارت نماذج يحتذيها كل من أراد النضال بوجه معتد غاصب، أو حاكم ظالم.
الطلبة نواة المجتمع المثالي و واجهته و عنوان حاضره و مستقبله عليهم يعول القيادة الحكيمة ،هم الشعلة الوقادة بالعلم و الفكر الرصين وعليهم تبني الامة كل آمالها و ترى فيهم القاعدة المثلى لتحقيق مآربها
قفزت مخزونات وزارة الدفاع الأمريكية مؤخرا، بعدما أعلنت السعودية عن شراء أسلحة أمريكية بقيمة عشرة مليارات دولار، حيث ذكرت وكالة رويترز أن شركات “جنرال ديناميكش، ورايثيون، وروتون، ولوكهيد مارتن” حققو
أصبحت قضية ما يعرف بجهاد النكاح في وقتنا الحاضر أشهر من نار على علم, فقد عرف به الدواعش, حيث أخذوا يستقطبون النساء من كافة أنحاء المعمورة لغرض تحفيز عناصره على القتال, وقد بدأ هذا النوع بالظهور إلى
كل فكر منحرف يزور مسار الاسلام الحقيقي لابد من مواجهته والتصدي له لانه اذا لم يتم تنقيح هذا الفكر سوف نصبح في دوامه من الارهاب الذي سينتشر في كل مكان وعندها ستكون الطامة الكبرى فعندما يؤسس التكفيري
إذا كان الإعلام يعاني من الميوعة الشديدة في ظل غياب آلية التنقية و التقنين ـ حتى بات يُنعت بمهنة "من لا مهنة له" ـ فإن ميدان السياسية لا يقل عنه ميوعة بما يعاني هو الآخر من الامتهان و شدة الاستسهال