لستُ من الذيّن يميلون الى هذا الشخص، لكنني متابع لحركاته وسكناته, ملماً بخطاباته, متمعناً بكلماته، أراه يستثمر كل لقاء وكل مؤتمر خارجي كان أو داخلي, ليطرح كل ما يختص بالشأن العراقي، محاولاً في ان ي
أشاع بعض ضعاف النفوس ممن قبضوا بعض الحفنات من الدنانير والباحثين عن الفتنة, أشاعوا بأن التظاهرات التي حصلت قبل يومين في محافظة النجف والمطالبة بتحسين الواقع الخدمي في القطاع الكهربائي للمدينة هي بت
بداية أود أن أنوه لأمر وهو إن ما نكتبه في المجال السياسي هو عبارة عن تحليل واستقراء للواقع من خلال مجريات الأحداث وبصورة بعيدة عن القطعية والجزم في الطرح, أي ما نكتبه قد يكون مصيباً للواقع أو بعيدا
من المتعارف عليه إن تنظيم داعش الإرهابي يملك من الدعم الدولي الكبير من حيث الأموال والعدة والسلاح وحتى العدد أو العديد, الأمر الذي جعله يسيطر على مساحات شاسعة من العراق وسوريا وكذلك مكنته من أن يقف
في ظل التقدم العسكري الكبير الذي تقوم به القوات الأمنية العراقية في الحرب على تنظيم داعش الإرهابي في العراق ومع قرب إنتهاء معركة التحرير الكامل في الموصل, تصاعدت مشاهد إستهداف القوات الأمنية العراق
استهداف القوافل الإنسانية ومكاتبها في الدول والمناطق التي تشهد كثرة النازحين والمهجرين هو مشهد مألوف من ضمن مسلسل الإجرام الداعشي الإرهابي, وما تلك العمليات إلا دليل على مستوى التخلف الفكري والعقائ
هناك عدة محاور تحدث بها السيد الحكيم، في خطبة صلاة العيد منها: الاشادة بالإنتصارات التي حققتها قواتنا الامنية بكل صنوفها وتشكيلاتها، الحكيم وفي كل محفل ولقاء داخلي كان أو خارجي، سياسي كان أو ديني،
في اليمن ومن جديد، تعلن منظمة الصحة العالمية، ارتفاع حصيلة الوفيات جراء وباء “الكوليرا” مرض يسبب إسهالاً حادًا يمكن أن يودي بحياة المريض خلال ساعات، إذا لم يخضع للعلاج
عرف التاريخ ومسيرته صعود عواصم في عالمنا العربي، صعدت دمشق الأمويين وتبعتها بغداد العباسيين، وسرعان ما ظهرت القيروان ومراكش، ولاحقاً المهدية التي منها سار الركب لتصعد القاهرة، أما في عصرنا الحديث
الفتنة تعني الاختبار والابتلاء والامتحان, ويتعرض الفرد المسلم لشتى أنواع الفتن وكذا الحال بالنسبة للمجتمعات الإسلامية, وهذا يعني أنه هناك نوعين من الفتن وهما الخاصة التي تصيب الفرد والعامة التي تصي