لايخفى على كل متابع للشأن العراقي, وتحركات مقتدى منذ دخول الاحتلال إلى يومنا هذا وخطاباته المتناقضة , ومواقفه الخالية من محتواها الوطني المتلبسة بروح المصالح الشخصية والسمعة والتكبر والعناد , وإلا
العداء السعودي للعراق سيطر لفترة كبيرة على عقل صانع القرار السعودي، اذ حملت السعودية راية المدافع عن التسنن في العالم الاسلامي، لتقف بالضد من رمز التشيع في المنطقة، العراق بثقله التأريخي وعدد المرا
إن مسيرة الحياة الطبيعية ونظام الدنيا الأساسي السائر بنهج موحد، يفسر لنا ماهية الشاب، وشخصيته وكيفية تعامله مع نفسه ومع الآخرين، ولعنوان الشاب أسرار يمكن اكتشافها ومن ثم تفسيرها لمعرفة تطوير وتنمية
قتل هنا و هناك ، سلب و نهب هنا و هناك ، طائفية كل يوم هنا و هناك ، فوضى و خراب و دمار و سفك دماء و زهق أرواح و تهجير قسري و نزوح بالملايين كلها جرائم فاقت كل التصورات حتى أزكمت روائحها النتنة أنوف
العنف هو مفهوم إرتبط منذ وجود الخلق ووجود الإنسان،، وإن أول من قام بممارسة العنف على الأرض هو قابيل, حين بادر بقتل أخيه هابيل, حيث أستخدمت أساليب ووسائل متعددة, من أجل سيطرة الإنسان على خصومه في ال
إن أصعب ما يواجهه السياسي إثناء عمله داخل الساحة السياسية اندلاع الأزمات، وهذه الأزمة تارة تكون داخلية، وأخرى خارجية، وفي كلتا هاتين النوعين، نكون أمام عقل سياسي ينتظر منه أن يبدي الموقف الذي يراه
في يومنا المعاصر اكتسب الاسلام خصوصا والدين عموما خاصية تقديس المصطلحات والمسميات دون المعاني فأدى الى وأد المبادىء تحت طائلة تلك المسميات والالفاظ الجوفاء من المعاني أو الجوفاء من جوهرها ، لان اسم
كانت اصابعي تداعب الصفحات، واعيني تغازل الكلمات، وادراكي تائه بين سطور الكتاب ومعانيه، لكتاب مؤلفهُ "د.علي شريعتي" وقع بصري على عبارة "هذه شقشقة وهدرت" فعندما يهيج البعير ويهدر، يظهر انتفاخ في فمه
حكاية ( معاصرة )، تسرد في مقالاً يحاكي حروفه الفقراء، على بساط ملؤه الغيض والسراب، حكاية حاملة بين طياتها، مبادئ قد تريح القارئ، بعد إن حرقت بيادرها الكاتب!...