بدأت علامات المراوحة في الأزمة الناشئة بقرار سعودي بفرض الحصار على قطر تميهداً لإسقاطها سواء بالانقلاب أو بالاحتلال أو بكليهما، فقد نجحت قطر بامتصاص الوجبة الأولى من الحرب، ونجحت بتأمين عناصر المرا
اربع شخصيات سياسة الى مؤتمر "أُسلو"، حملت معها القضية العراقية، لتطرحها امام انظار العالم، ليعودون لنا حاملين معهم السلام من مؤتمر السلام وهم: (صادق الركابي) نائباًعن رئيس مجلس الوزراء، وممثلاً عن
تحصد قطر اليوم ما زرعته عبر ما يزيد عن عشرين عام من السياسات التى لا يمكن وصفها على الاطلاق بالحكيمة، فعبر العقدين الماضيين اختارت الامارة لعب الدور الوظيفى المرسوم لها وانتهجت سياسة اللعب على التن
اثمن ما يحمله الانسان و أعظم ما قدسته السماء هي كرامة الفرد و حرمته حتى جعلتها اشرف مكانة من اقدس مقدساتها و توعدت لكل مَنْ ينتهكها و يعتدي على حرماتها بالويل و الثبور و العذاب الاليم سواء في الدني
في كل يوم يخبرنا حكام العرب، بأنهم لا زالوا عبيداً، ولم يتذوقوا طعم الحرية المفقود، مهما تحدثوا عن مذاق اي مشروب, او نكهة اي طبق طعام, لا يمكنك ان تشعر بطعمها وحلاوتها, الا اذا تذوقتها، عندها تدرك
العقل من الحجج التي اعتمدتها السماء على خلقها فلم تدع الامور تدار من قبلهم عبثاً بل جعلت تلك الحجة الباطنه الرقيب الاول على افعالهم و اقوالهم بالإضافة إلى كونه يمثل الموجه له نحو السلوك الحسن و الط
الطفولة زهور الحاضر و براعم أمل الغد السعيد ، الطفولة عالم البراءة الرائعة و الاحلام الجميلة ، عالم الانسانية البريئة و الجنان البراقة ، الطفولة عالم المثالية المعطرة بعطر الرياحين و الوان الطبيعة