احد اهم الازمات التي لم يتم ادارتها بحنكة ودراية منذ سقوط الصنم والى اليوم هي ازمة المكونات، اذ امتازت المكونات بالخوف وعدم الثقة المتبادل فيما بينها، اذ الشيعة يخشون عودة وتسلط البعث، والسنة يرافق
يتصور بعض المنتمين لمنهج ابن تيمية إن شيخهم ليس مجسماً للذات الإلهية المقدسة وإنه مدافعاً عنها, لكن هذا التصور واهم جداً لأن كل آراء ابن تيمية التي تدول حول مسألة التجسيم ومناقشته لما يسميه المجسمة
ما إن أوشكت أن تنتهي الحرب مع داعش وحكايته الأسطورية، في رسم معالم شرق أوسط جديد يقوم على التقسيم الطائفي والعرقي، دفع العراقيون خلالها الكثير من الدماء والأموال، حتى جاءت أزمة شمال العراق وإعلان
لايخفى دور الشباب الواعي في نهضة الأمم وازدهارها وتطورها وعلى كافة الأصعدة الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والدينية لما يحملونه من نشاط وطموحات تساعدهم على النهوض بواقع الأمم , فكان الشباب ومنذ ال
(رُب ضارة نافعة)؛ ولكن؛ هذا لا يعني بأن نجعل من هذا المثل ذريعة، في أن نترك الضارة تَمرُ على رِسلها، الزمن قد يُغيير المعادلة التي يبثها لنا أثير السماء في قوله تعالى (وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير
من غرائب فكر ابن تيمية أنه ينفي وجود التحريف في التوراة والإنجيل ويقول بأن القرآن لم يخبر بأن هناك تحريف في التوراة بحسب ما قاله في كتاب الفرقان بين الحق والباطل في الصفحة 88 (( وليس في القرآن خبر
بعد أربعة عشر عاماً على التغيير في نيسان عام 2003، لم يشهد العراق تحركاً سياسياً انضج وانجح من تعامل حكومة بغداد بحكمة وعقلانية مع محاولة اربيل الانفصال بالأكراد عن الوطن، لأسباب أهمها إمضاء اربيل
المرجعية الدينية هي مفهوم شيعي معناه رجوع المسلمين الشيعة الى من بلغ رتبة الاجتهاد والاعلمية في استنباط الاحكام الشرعية، ومن اصبح مؤهلا لمنصب الإفتاء واصدر رأيه في الاحكام الفقيه في كتاب يسمى "الرس