لا يصح ولا يُعقل أن يكون الإنسان بمستوى كبيرا من الجهل والإنحراف الفكري، بحيث يترك التعليم الشرعي القرآني والنبوي بدعوى أنّ الطائفة الأخرى إلتزمت بها، ولا نريد أن نتمثّل بها، أو نسجّل مشروعية لعمله
القراءة الموضوعية للتأريخ والتي تخضع لفحص دقيق نابع من عقلية فذة يجعل تلك القراءة تكشف العديد من الأمور التي تلاعب بها ضعاف النفوس من الذين يسعون للمنصب والجاه والسلطة سواء اكانت دينية أو سياسية فك
إن اﻹنسان ليس ظالما بطبعه كما يتصور البعض .. إنه يحب العدل ولكنه لايعرف مأتاه .. . فكل عمل يقوم به يحسبه عدلا ،و يصفق له اﻷتباع و اﻷعوان فيظن أنه ظل الله في الأرض يقول أحد الفلاسفة .
لقد تفاعلت العديد من العوامل في العراق في إفراز حالة غريبة ومزعجة من اللامبالاة وانعدام التفاعل مع الأحداث، تمخضت بشكل واضح بعدم وجود ردة الفعل عند الأفراد إزاء ما يحدث لغيرهم من إخوتهم في الوطن و
لكل جريمة أسباب و دوافع ، و مقدمات و نتائج ، و أيادٍ خفية تقف خلفها ، وعقل مدبر يُحرك ادواتها من خلف الكواليس وهذا ما يدعونا لإطالة النظر في كشف ملابسات اغتيال الخليفة الثاني عمر ( رضي الله عنه ) ف
التناغم والتنسيق والتربيت الوديّ بين الكيان الاسرائيلي والنظام السعودي أضحى أظهر من الشمس وطفى للعلن دون خجل وإستحياء، وتستغل لتبيينه جميع المنابر الإعلامية والسياسية والاقتصادية والتسليحية.
السياسة بمفهومها العام هي الإجراءات والطرق المتّبعة لإتّخاذ القرارات ووضع القوانين من أجل تسيير حياة المجتمعات البشرية وتقديم أفضل الخدمات لتلك المجتمعات, وهذا ما نراه واضحاً في أغلب بلدان العالم,