تأمل بها كثيرا, ضمها الى صدره, تلك العروس التي عشقها في أحلامه, هنا أحس بلوعة العشق والعاشقين, كان يتحسسها بلطف وحنان يداعبها بأنامله الرقيقية, كان يحلم بضمها الى صدره كانت كل شئ بالنسبة له.
مدينة القاسم ؛ تلك المدينة ذات القباب الذهبية، التي اكتسبت اسمها من اسم الإمام القاسم بن الإمام جعفر الصادق، شقيق الإمام الإمام الرضا عليهم السلام، القائل في حقه : " من لم يستطع زيارتي فليزر أخي
تمر الشعوب بمراحل تاريخية حاسمة ومريرة يتهدد فيها وجودها وسلمها الأهلي ومواردها وسيادتها، بل ويتم إستعمارها ورفع أعلام الدول الأخرى في مدنها، وتتحكم فيها قوى أجنبية وخارجية عبر أدواتها وأذرعها، وتم
تهنئةً منا وشكرًا وعرفانًا لصاحب الفضل الأول، ومنقذ العراق، بفتواه المباركة، من منزلقات وتهاون القادة الخونة، ورعونة الحكام، إذ نبارك لمرجعيتنا الدينية الشريفة ، بتحرير مدينة الموصل، والإنتصارات
النصر العسكري المؤزر في الموصل، قد فتح الباب على مصراعيه لتدور عجلة التسوية الوطنية، فقد جاء وقتها الان، فهذا المشروع الكبير الذي أطلقه التحالف الوطني، بقيادة رئيسه عمار الحكيم، الذي تبنى هذا المشر
في غفلة من الحراس وتعاون جيرانها, هجم المتربصون على دارها واقتادوها سبية يتنازعوها بينهم, وضعوا القيود في يديها وقصوا جدائلها, وجالوا بها في البلاد يتباهون بما ملكت أيمانهم .
يقصد بالتشرد هي الحالة التي يعيش فيها الإنسان دون مسكن والأشخاص المتشردون يكونون غير قادرين على تأمين مأوى آمن بشكل مستمر التشرد مصطلح غير مشروع اخلاقياً وخصوصاً عندما نراه يطول الفئة العمرية الكبي
ليس هناك ما يدعو للغرابة، في أن ترى طفلاً يلف ساعديه حول عنق مجاهد في الحشد الشعبي، فإندفاعه اليه نتيجة شعوره العاطفي الصادق، تجاه ذلك المقاتل، لإحساسه المتيقن بالأمان بين ذراعيه.
مهما يكن شدة الخلاف ووتيرة التشاحن التي تحصل في اروقة امتنا العربية عموما وعراقنا خصوصاً الآ ان الكثير ومنهم العراقيين يحدوهم الأمل الكبير في السلام من خلال المبادرات التي يسعى لها المخلصون من ابنا
الإعلامي هو عين الحقيقة، وضمير شعبه، وحنجرة أمته الصادحة بالحق، ومنصته الإعلامية هي بوصلة المواطن نحو الحقيقة، وقلم الصحفي ليس حبرا على ورق، بل هو حروف تنطق حقاً، وكلماته هي جنود تصطف على سطور ال