بعد عام 2003 تأمل العراقيون خيراً وكانوا يتمنون أن يقودهم شخصاً يجيد فن الكلام المعسول والوعود البراقة ويغرقهم في الأحلام الوردية وأن العناية الإلهية قد ترسله لهم ليمحو الذكريات المؤلمة التي عاشوها
لٍكُل زمن ٍ رِجالهِ و لِكُل عَصّر كِبارهِ ،، أساطيرْ تُولدّ على مدار الزمان في عالم الكُرة المُستديره وتُدون أسمائها بحروف ٍ مِن ذَهّب في تَاريِخ اللُعبة و تَترُك بَصَماتِها
مدعيّ الدين والوطنية والدفاع عن الإسلام وبلاده وحرمه هو أكثر شيء عانت منه الأمة والبلاد الإسلامية منذ القدم والى اليوم, حيث كانوا ولا زالوا سبباً في تفتيت البلاد وتقسيمها وشرذمة العباد بسبب طمعهم و
المطلع أو من يطلع على معاني " الفيدرالية " و " الكونفيدرالية " يجد إن الأخيرة يكون فيها نظام الحكم أفضل بكثير من الأولى, حيث إن الكونفيدرالية هي عبارة عن رابطة أعضاؤها دول مستقلة ذات سيادة والتي تف
لا أحب الكتابة عن حبي لبلدي لكنني أحب التعبير عن ذلك الحب واقعا لا نفاقا، وحقيقة لا خيال، أحب ممارسة حبي لوطني في كل طقوسي وحتى الفوضوية منها التي لا يراها سوى ربي الذي خلقني وخلقكم، وعندما أقولها
إن المتصفح لسيرة النبي صلى الله عليه واله وسلم وصحابته قبل الهجرة وأثناءها وبعدها ليعجب من ثباتهم وحرصهم على الدين، وتضحيتهم بالمال والنفس والأهل لأجله ، بينما لو نظرنا إلى واقع الأمة اليوم وما خلف
بعد موجة الازمات الحادة التي اجتاحت المجتمع العربي فقد باتت الامنيات تشكل الهاجس الوحيد الذي نجده عند جميع الافراد فحينما نجد القرآن الكريم يصرح واصفاً الامة الاسلامية بأنها افضل الامم و المؤهلة بم