ِكل إنسان عبارة عن مزيج وراثي ونفسي، يتكون من خلال تجارب مجتمعية، تدخل في صيرورة شخصيته، وهذه المؤثرات والعوامل تختلف من شخص إلى آخر، وبمرور العمر، تتراكم كل هذه العناصر، لتكون مجموعة من الخبرات، ا
الديمقراطية مصدر قوة للفرد والمجتمع، هذا ما وجدناه في المناهج الدراسية في كتاب الوطنية الذي كان يدرس في عهد حُكم البعث للعراق، والشِعار الآخر الذي كنا نراه مكتوباً على جدران المدارس ومؤسسات الدولة
يمكن للمجتمع تسير أموره دون قيادة أو رئاسة تتولى شؤونه بالنيابة عنه, بموجب تفويض يمنح لها بطريقة ما.. يتوافقون عليه بينهما ويقبلونه, ربانيا كان هذا التفويض, أو اختيارا أو غير ذلك.
في كل صباح للناس مقاصد وغايات .. وأهداف وتطلعات .. وطرق ومسارات .. يسلك الواحد منا دربا فيمضي في طريقه خطوة تتلوها خطوة .. ومحطة تأتي بعدها محطة .. وهكذا حتى الوصول للنهاية السعيدة ..
من الواجبات الأساسيّة على أية دولةٍ القيام بها أن توفّر لشعبها مرافق عامةً تخدمه، ومن واجبها ضمان استمرارية عمل هذه المرافق على أكمل وجه،ٍ والمال الذي تنفقه الدولة على إنشاء هذه المرافق تُدفع من خز
يفرز الواقع حقائق سلبية أو إيجابية، ولا نتوقف والبحث عن ما لم يتحقق ومن هو أكثر سلبية أو إيجابية، وما هي الأسباب التي منعت من تحقيق ما أشد سوءً أو أحسن حالاً، وما يفضي الواقع السياسي والإداري العر
كأنهم في كوكب زُحل ، وليسوا في المغرب بأسوأ حال ، وتلك مصيبة ما خطرت على البال، أن يتحكم في المغرب شبه رجال ، ناشرين الرذائل بين نسائه وشبابه في المدن وقرى الجبال ، لدرجة معاداة من قال : "المهرجان
غالبا ما تكون جميع دول العالم ذات الانظمة الديمقراطية لديها مبدأ يميز نظامها الديمقراطي عن الأنظمة الشمولية، وهو التنافس الحر في أروقة السياسة، ومهما كانت درجة التدني في مستوى القبول الشعبي أو في