يستحوذ العاشر من محرم عادة، على أهتمام الناس والباحثين والدارسين لتأريخ الدولة الاسلامية، اذ يُخيل للقارئ ان بؤرة الزخم للتأريخ العربي والاسلامي، تلخصت في يوم عاشوراء، وماعدأها من حروب وفتوح وأحداث
في مبادرة لإحياء ذكرى الشهداء، الذين ضحوا بأنفسهم من أجل الوطن، فطردوا داعش الأرهاب والأجرام، ملبين بذلك نداء الحسين، متأسين بعزاءهِ ونهجهِ وتربيته، حيث يقوم فتيةٌ أمنوا بربهم، بإقامة مجالس العزاء
العمل السياسي بدون محددات ومبادئ، يؤدي الى منزلقات وأنحراف عن المسار الصحيح، وهذا الأنحراف يُمكن الأرهاب والفاسدين من أستغلال المكتسبات، التي عملت على أستحقاقها ودفعت أثمان باهضة من أجلها, كذلك الع
دائما يكون البناء اصعب وابطئ من الهدم , لذلك يسعى كل شخص للحفاظ على البناء الذي انجزه خلال المدة الماضية, محاولا تعضيده في الوقت الراهن, ورعايته ليستطيع اتمامه في المستقبل, بغض النظر عن نوع هذا الب
هل سيصحو العراقُ، من غيبوبة ِالصراعِ التي يعيشُها، على اصعدتهِ السياسية ِوالاقتصادية والاجتماعية، ويمضي بوضع ِالنقاطِ على الحروف، في حكومةِ الفين وثمانية عشر، ام أنَّ لتراكمِ السلبيات دوراً كبيراً،
طرح الموقع الرسمي لرئيس مجلس الوزراء المكلف عادل عبدالمهدي، رابطاً الكترونياً للترشيح لمنصب وزير في الحكومة القادمة، وأتيح لكل العراقيين ضمن الشروط وخلال ثلاثة أيام، فأنقسم الشارع بين مؤيد ومعارض و
نحن اذ نحيي يوم الاول من صفر، نستذكر فيه السيدة زينب ( ع ) الأسيرة الحرة، الرافضة لكل معاني الاستبداد الاجتماعي والسياسي، نبراس العفة والطهارة، التي حولت من الأسر والاضطهاد الى منبر يصدح بالحق والح
جاء في الحكمة: : "العهدُ وفاء"، لذا كان الإيفاء بالوعد وإنجاز العهد من أخلاقيات الأمم المتحضرة، كما دعمت ذلك الأديان السماوية وغير السماوية، لأن الوفاء من فضائل الأخلاق.
ما كان الإسرائيليون يحلمون أبداً بهذا الواقع العربي المهين، الممزق المهلهل، الحائر المشتت، الضائع الخاسر، الذي سادت فيه الحروب، وعملت في شعوبه السكين، واندلعت فيه الفتن والمحن، وعاثت فيه قوى الخراب