بينما يعاني أولياء الأمور من البحث الدؤوب عن الك تب المدرسية، في بداية العام الدراسي الجديد، لم يخطر ببال أحد أن يرى محرقة إحدى المدارس مملوءة بالكتب الجديدة، وغير المستخدمة، فطبعتها الحديثة لم تشف
غدا قطاع غزة اليوم كخليةِ نحلٍ لا تهدأ، وسوقٍ مفتوحٍ لا يفتر، ومزارٍ كبيرٍ لا ينقطع زواره ولا يتوقف رواده، وكأنه عاصمة يطرق أبوابها المسؤولون، ويزورها المندوبون، ويهرول إليها ممثلو البعثات الدولية
شهدنا كيف تحول العراق الى ساحة حرب ملتهبة، إبان سقوط النظام الصدامي، فتشكلت مجاميع مسلحة في المناطق الشيعية والسنية على حد سواء، حملت تسميات متعددة، بحجة الجهاد ضد قوات الإحتلال، فذهب كثير من الضح
حضى المكلف لتولي رئاسة مجلس الوزراء السيد عادل عبد المهدي بتأييد جيد نسبياً لحد هذه اللحظة من قبل معضم التشكيلات والوجهات السياسية والمجتمعية المحلية و اقليمية و الدولية المؤثرة في المشهد السياسي ا
جريمةُ قتل عائشة محمد الرابي، السيدة الفلسطينية ذات الخمسة والأربعين عاماً، الزوجة والأم لثمانيةٍ من البنين والبنات، أمام حاجز زعترة العسكري جنوب مدينة نابلس، على أيدي غلاة المستوطنين الإسرائيليين،
ثمة إشكاليات لفظية ومعنوية وفعلية، ينتقدها المجتمع عامة، ويمارسها الأغلب، وبتناقض الأفعال مع الأقوال دون معرفة الأسباب الكامنة للإزدواجية، بفعل يحرمه الشخص على الآخر ويحلله لنفسه، بقناعة أو إقناع
قبل ايام كنت في حوار مع احد المهندسين الماليزيين ؛ حول الوضع السياسي الحالي في العراق ؛ وكيف ان وضعهم كان صعبا جدا قبل مجيئ مهاتير محمد في عام 1981 الى السلطة؛ والبدء بأنشاء القواعد الحقيقية للدولة
إتَّخَذَ الفساد في العراق الحديث, كل أنواع وممارسات الفتك بالاقتصاد العراقي, ومنها تعيين الأقارب والمُقربين, وتنصيب بعض كبار المسؤولين بالوكالة, وما بين هذا وذاك, تفشى الفساد وساد الهرج مؤسسات البل