عقل الإنسان ليس مجرد مخزن للحقائق بقدر ما هو أداة للوصول للحقيقة، والحقائق أحياناً منها الملموس والمحسوس، وتوجبه رد فعل مدروس بين ممكناته ومقاومته للمؤثرات الخارجية أو إنصياعه لها، فيندفع بإتجاهات
فَقَدَت المملكة المغربية بتصرفات بعض مسؤوليها، المستمدين نفوذهم بمباركتها ، ثلاثة أرباع من مصداقية ما تَعَمَّدَت إدخاله كدولة بها حكومتها ، في عقول مََن استدْرَجَتهم (بكيفيات لم تعد مجهولة) أوربي
حزب العدالة والتنمية بقيادة رجب طيب اردوغان متحالفين مع الصهاينة رسمي ولديهم سفارة وتبادل تجاري معهم بأربعة مليارات دولار ومائتين وخمسين مليون حسب غرف التجارة هناك.
أربعة أحرف شكلة إسماً لأعرق الدول العربية، العراق بلد ذو تاريخ عريق، وأول من وضع حجر الأساس للعديد من العلوم، التاريخ ليس كومة الحجر التي في المتاحف، إنما العلوم ومؤلفات الأشخاص، التي ينتفع منها ال
عندما لا يستطيع الأنسان أن يحدد خياراته المستقبلية أو الآنية، فأنه حتما يكون أنسان تائه، لذلك يجب على كل فرد منذ البداية ان يقرر ماذا يريد، وأين هي وجهته القادمة، قطعا وفق الواقع وألا تكون مجرد أحل
ينظر الكثير من السياسيين و صناع الرأي العام إلى الأزمات و المحن التي تمر بها البلاد و كأنها سلالم يرتقونها لجلد النظام و الحكومة و كأنه مشكل خاص بها و هي وحدها بيدها الحلول و من تنتظر منها نظريات ت
يعتقد الكثير من الناس أن السياسة هي بوابة الجحيم التي منها تنطلق كل الشرور والمشاكل والأزمات، بعض هذا الكلام صحيح، ولكن لابد لنا أن ننظر لتعريف السياسة من جهة مقابلة، أو نصف الكأس المملوء، فالسياسة
تعود النظرية الواقعية التقليدية بركنيها الأساسيين وهما "القوة" و"المصلحة" لتزيح من جديد كل ما تراكم على مر العقود من بنى نظرية حاولت تفسير العلاقات الدولية الحديثة ..