عن الصادق عليه السلام: "كان فيما وعظ بِه لقمان ابنه: يا بني واعلم أنك ستسأل غدًا إذا وقفت بين يدي الله -عز وجل- عن أربع: شبابك فيما أبليته؟ وعمرك فيما أفنيته؟ ومالك مما اكتسبته؟
يذكر لنا التاريخ؛ إحداث لها مرارة في النفوس، لأن الإنسان مهما يحمل من صفات سلبية، تجاه الآخرين، لابد أن يقف إمام القبور باحترام، لأنها حالة تعبر عن الإنسانية، والرمزية للميت، فضلا عن أن روحه في ذم
نحن شعب من ورق، يمزقه من يشاء او يحرقه ويمضي ساخرا، خدعتنا الشعارات والشخصيات والخطابات طوال عمرنا، وظللت الخزعبلات والأكاذيب طريقنا، نحن شعب نرى الحقيقة كما هي ونزيفها، نرى السارق والفاسد والظالم
(ان اردت ان تبني بيت عمره طويل، اعتني بالأساس، والباقي أمره هين) هذه العبارة قالها رجل كبير في السن عندما اردت بناء دار لي قبل خمسة عشر عاماً، ولغاية يومنا هذا اتخذتها مقدمة في كل عمل اود القيام به
المحاصصة هي بؤرة الفساد، الذي تراكم طيلة الاربعة عشر سنة المنصرمة، وهو ذاته الاساس للمعاناة المتراكمة، فلا يمكن النهوض بالبلد والتخلص من تبعاتها الا بنبذها والتخلص منها، وبناء دولة حقيقية قائمة على
انتهي عهد الضحك على الناس ، بشعار " غداً تشرق الشمس"، لم يعد لديهم ما يضيفونه بعد اجتياح صدورهم الوسواس ، سوى مضاعفة (عن عجل) الحراس ، واستضافة عن استسلام أو إكراه اليأس ، بعد الرحيل المفاجئ عن جف
لم تعد كرة القدم مجرد لعبة ساحرة بين فريقين، بقدر إنعكاسها سياسياً وسياحياً وإقتصادياً وإجتماعياً، وتعبير عن رقي الشعوب وتقدما بشتى المجلات، وكم علاقة دولية إنصهرت في بودقة السلام، بمباراة كرة قدم
من دلائل سيادة المنطق العقلائي هو مراعاة الوسطية الإيجابية في التعاطي مع الامور، كون التفريط يمكن أسباب الخطر المدمرة من احداث الضرر الأكبر في لب القضية، والافراط يؤدي إلى استنزاف الجهود والطا