تجربة الديمقراطية التي تطبق على الشعوب الجاهلة فاشلة,تدفع الشعب ليعاني من واقع مرير, يصيبه من جراء التصرفات الفردية, أو الجماعية أو الحزبية الخاطئة, لممثليه,وبينهم الفاسدين والفاشلين, لا نميزهم,ويع
شهدت الساحة السياسية العراقية احتداما كبيرا خلال الشهرين الماضيين، وانتج ذلك مادة إعلامية دسمة برز على أثرها عدد كبير من السياسيين والإعلاميين والمحللين السياسيين على شاشات التلفاز، كلا يبدي ما يضم
في وطني؛ هنالك من لا ينام ليله، وسهر الليالي كاد يقرح جفونه، والتفكير في حاله أتعبه، والبحث عن حلول لما هو فيه يكاد يذهب عقله، هو ليس عاشقا فارق حبيبه، وليس جائعا ممدد على قارعة الرصيف، وليس مقاتل
القصة فن من أروع فنون الأدب العربي لما تحمله من عضة و عبر جمة تجعل الإنسان يتدبر كثيراً و يفكر ملياً بما سيفعله في المستقبل من خلال تجارب الحياة التي مرَّ بها و خرج منها بنتائج سواء أكانت سلبية أم
سعى ساسة الفساد والافساد ومن اتى بهم واوصلهم الى دفة الحكم وجعلهم يتحكمون بمقدرات حيث جعلوه ساحة لتصفية الحسابات الداخلية والخارجية واشغلوا الشعب بآمور عديدة من حروب وتقاتل وتصارع وفتن آلت مصائبها
ألقت ازمة استفتاء اقليم شمال العراق بظلالها على مجمل حياة المواطن العراقي، لتكون هذه الازمة حديث الشارع والتلفاز ومواقع التواصل الاجتماعي، والدعوات الكبيرة من قطاعات كبيرة لاستخدام العنف لإنهاء الا
القبيلة والعرق والنشأة والجنسية والقومية.
المال والجــــاه والجمال والتَسيد والعبودية.
كُلها دَثرها القرآن بخمس كلمات فقط:(إن أكرمكم عند ألله أتقاكم)..!.
لعب الإستعمار في العصر الحديث, دورا كبيرا في التأثير على ثقافات وعادات الشعوب, ونجح بإبعادها عن مسارها الحقيقي, لتحقيق مصالحه الخاصة وغاياته, وخصوصا إنشاء قيادات, تدير تلك البلدان, بما يحقق أو يتو