(رُب ضارة نافعة)؛ ولكن؛ هذا لا يعني بأن نجعل من هذا المثل ذريعة، في أن نترك الضارة تَمرُ على رِسلها، الزمن قد يُغيير المعادلة التي يبثها لنا أثير السماء في قوله تعالى (وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير
من غرائب فكر ابن تيمية أنه ينفي وجود التحريف في التوراة والإنجيل ويقول بأن القرآن لم يخبر بأن هناك تحريف في التوراة بحسب ما قاله في كتاب الفرقان بين الحق والباطل في الصفحة 88 (( وليس في القرآن خبر
بعد أربعة عشر عاماً على التغيير في نيسان عام 2003، لم يشهد العراق تحركاً سياسياً انضج وانجح من تعامل حكومة بغداد بحكمة وعقلانية مع محاولة اربيل الانفصال بالأكراد عن الوطن، لأسباب أهمها إمضاء اربيل
المرجعية الدينية هي مفهوم شيعي معناه رجوع المسلمين الشيعة الى من بلغ رتبة الاجتهاد والاعلمية في استنباط الاحكام الشرعية، ومن اصبح مؤهلا لمنصب الإفتاء واصدر رأيه في الاحكام الفقيه في كتاب يسمى "الرس
في ظل غياب التماسك الديني والفكري والعقائدي وموجة الصراعات الضارية والهمجية التي تجتاح العالم الإسلامي والعالم بأسره تأتي بها عصابات طاغية باسم الدين والعقيدة الإسلامية فتأتي هناك ضرورة الالتفاف حو
أمر لايختلف عليه أثنان أن أكبر نشاط يقوم به الأنسان هو الكلام والنطق وهذا ماأشار اليه القران ﴿ الرَّحْمَنُ * عَلَّمَ الْقُرْآَنَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ * عَلَّمَهُ الْبَيَانَ ﴾
مهما تكن النتائج خيمة مرعبة تنذربالشؤم الدمار هي المتوقعة فعلاً وفق تجارب سيناريوهات سابقة لكن ما نريد التركيز عليه هو مقدمات هذه النتائج من مواقف وتصريحات وبيانات وافعال على مستوى المرجعية ورمو
« أيّها الناس ، إنّ رسول الله صلّى الله عليه وآله قال : من رأى سلطاناً جائراً مستحلّاً لحرم اللّه ناكثاً لعهد الله مخالفاً لسنة رسول اللّه صلّى الله عليه وآله ، يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان
لم تكن ليلة الحادي عشر من أكتوبر ليلة اعتيادية، على ميسي ورفاقه في منتخب الأرجنتين، المهددين بالخروج من تصفيات كأس العالم بخفي حنين، وجعلهم تكاسلهم وعدم انسجامهم في المباريات السابقة، ملزمين بالفوز