القصة فن من فنون الادب العربي الاصيلة في عراقتها ، الغنية في كنوزها فاليوم أنقل للقارئ اللبيب قصص المعاناة التي يتجرع مرارتها اهلنا النازحين لكي اضعه في قلب الحدث كما هو ، فقبل عدة أيام شاءت الاقدا
شركة اسنيم , شريان اقتصاد موريتانيا الاول , ميفرما ظلت كذلك لعقود فقيض الله لها رجالا و أمموها , رحم الله المختار بن داداه و اخوانه من رجال الأمة , أسسوا بنيانا , لبنة , شركة , جيشا , أرضا , علما .
بادئ ذي بدء أود أن أنوه إلى إن كلمة أو مفردة " الأعجمي " الواردة في هذه السطور لا تخص دولة أو قومية محددة بل هي كلمة جامعة لكل القوميات غير العربية سواء كانت فارسية أو غربية أو كردية أو تركية أو غي
الوطنية والانتماء الوطني ،التضحية في سبيل الوطن ، الجميل الذي نقابل به المضحين ،كل هذا لابد من الاشارة اليه في هذه السطور التي لا تستطيع اعطاء المعنى الحقيقي للصورة العظيمة التي تحمله قلوب المضحين
في ظل المآسي والويلات والفتن التي تواجه عراقنا الحبيب ابتداء من الاطماع الخارجية ومرورا بالهجمة البربرية للدواعش التكفيريين ، كان لابد من وجود المصلح الحقيقي الذي يستطيع بفكره وحكمته من اعطاء الحلو
النفاق وكما هو معروف اظهار شيء و اظمار خلافه لعدة دوافع اهمها حماية النفس من أي خطر يحدق بها و يهدد وجودها ، و يُعد الطابور الخامس فهو أحد الآفات ذات النتائج السلبية على واقع المجتمعات الانسانية و