"مادام في عقولنا أمل سنحقق الحلم، سنمضي إلى النجاح ولن تقف في دروبنا الصعاب، لندخل في سباق الحياة ونحقق الفوز بعزمنا، فاليأس والاستسلام ليس من شيمنا، الأمل والتفاءل هما زهرتا الحياة"، فبهما تزداد ر
منذ أن تشكلت الدولة العراقية بشكلها الحالي، بعد الحرب العالمية الأولى وإعلان الملكية فيها عام 1921، بدأت ملامح المشكلة الكوردية العصية ترافق نشوء هذه الدولة الى يومنا هذا، رغم إن العراق الدولة ال
من اشد واخطر الامور التي تعرضت لها الرسالة المحمدية عامة والانتساب لاهل البيت خاصة هو الانتماء المزيف الانتماء الذي لم يطبق شي من منهج الرسالة وسيرة اهل البيت سيرة الرحمة والرأفة وهذا يعتبر من اخطر
عند الإطلاع على آراء ابن تيمية وخصوصاً في كتاب " بيان تلبيس الجهمية " تجد من الآراء والعقائد الغريبة والعجيبة التي لا يمكن أن تخرج عن إطار التجسيم والتشبيه للذات الإلهية المقدسة وهذا بشكل واضح وصري
اتسمت الأزمات الداخلية في كل البلدان ذات التعددية غير المنسجمة، والتي شكلت كل غير متجانس بسبب الانفعالية في ادارة الأزمات الداخلية، كونها أزمات حساسة قد تضيع كل الجهود المبذولة بسبب موقف انفعالي وا
لا يخفى على الجميع ممن يمتلك العقل ان القضايا العقلية مسلمة شرعاً فكل ما يوافقه العقل يأخذ به بالشرع والعكس هو الصحيح ، ومن تلك الأمور التي اتخذها الجانب التكفيري المارق هي قضية شد الرحال وانها لا
أكثر من أربعة عشر عام مضت على وجود الحكومات المتعددة في كرسي الحكم ولا زال العراق يعاني الأمرين من تلك الحكومات الفاسدة التي بسببها أصبح العيش فيه لا يُطاق حتى بات شيبه و شبابه و أطفاله و نسائه يقف
إن ظاهرة قطع الرؤوس عند الدواعش التكفيريين هي سنة إجرامية أخذوها من أئمتهم وسلاطينهم وقادتهم ورموزهم، لكن من سذاجة وبهيمية هؤلاء الدواعش إنهم لم يلتفتوا حتى إلى ما موجود في كتبهم من عقائد واكتفوا ب